الصفحات

ماردكـــــــــــــم ..؟



***

في كل صباح يقف عند كشكه الصغير 
ليلقي عليه"محمد" تحية الصباح ويأخذ صحيفته المفضلة
ويدفع ثمنها وينطلق ولكنه لا يحظى إطلاقا برد من البائع
على تلك التحية.

وفي كل صباح أيضا يقف بجواره شخص
آخراسمه "صالح" يأخذ صحيفته المفضلة
ويدفع ثمنها ولكن "محمد" لا
يسمع صوتا لذلك الرجل.

وتكررت اللقاءات أمام الكشك بين الشخصين 
كلٌ يأخذ صحيفته ويمضي في طريقه،
وظن "محمد" أن الشخص الآخر"صالح"
أبكم لا يتكلم.

إلى أن جاء اليوم الذي وجد ذلك الأبكم "صالح"
يربت على كتفه وإذا به يتكلم متسائلا:

لماذا تلقي التحية على صاحب الكشك؟

فلقد تابعتك طوال الأسابيع الماضية..
وكنت في معظم الأيام ألتقي بك وأنت تشتري صحيفتك اليومية؟

فقال"محمد": وما الغضاضة في أن ألقي عليه التحية؟

فقال" صالح": وهل سمعت منه ردا طوال تلك الفترة؟

فقال "محمد": لا.

قال"صالح": إذن لم تلقي التحية على رجل لا يردها؟

فسأله "محمد": وما السبب في أنه لا يرد التحية برأيك؟

فقال"صالح": أعتقد أنه وبلا شك رجل قليل الأدب،

وهو لا يستحق أساسا أن تُلقى عليه التحية.

فقال "محمد": إذن هو برأيك قليل الأدب؟

قال"صالح": نعم.

قال "محمد":
.......................
............................
..............!!

***
كل واحد منَّـــــــــا إخوتي وأخواتي
يضع نفسه مكان"محمد"
وليعطنا الرد...::

(م/ن) 

\
\

إليكــــــــم الرد من "محمد":

قال لـ/ "صالح":

هل تريدني أن أتعلم منه قلة الأدب أم أعلمه الأدب؟

فسكت الرجل لهول الصدمة.. ورد بعد طول تأمل: ولكنه قليل الأدب وعليه أن يرد التحية.

فأعاد "محمد" سؤاله:

هل تريدني أن أتعلم منه قلة الأدب أم أعلمه الأدب؟

ثم عقب قائلاً:.. أياً كان الدافع الذي يكمن وراء عدم رده لتحيتنا فإن
مايجب أن نؤمن به أن خيوطنا يجب أن تبقى بأيدينا لا أن نسلمها لغيرنا.

ولو صرت مثله لا ألقي التحية على من ألقاه لتمكن هو مني 
وعلمني سلوكه الذي تسميه قلة أدب، وسيكون صاحب السلوك الخاطئ
هو الأقوى وهو المسيطر، وستنتشر بين الناس أمثال هذه الأنماط من السلوك الخاطئ.

ولكن حين أحافظ على مبدئي في إلقاء التحية على من ألقاه أكون قد حافظت على ما أؤمن به وعاجلا أم آجلا سيتعلم سلوك حسن الخلق.

ثم أردف قائلاً: ألست معي بأن السلوك الخاطئ يشبه أحيانا السم أو النار؟

فإن ألقينا على السم سماً زاد أذاه وإن زدنا النار ناراً أو حطباً زدناها اشتعالا.

صدقني يا أخي أن القوة تكمن في الحفاظ على استقلال كل منا، ونحن حين نصبح متأثرين بسلوك أمثاله نكون قد سمحنا لسمهم أو لخطئهم أو لقلة أدبهم كما سميتها أن تؤثر فينا وسيعلموننا ما نكرهه فيهم وسيصبح سلوكهم نمطا مميزا لسلوكنا وسيكونون هم المنتصرين في حلبة الصراع اليومي بين الصواب والخطأ.

ولمعرفة الصواب..

تأمل معي جواب النبي عليه الصلاة والسلام على ملك الجبال حين سأله: يا محمد أتريد أن أطبق عليهم الأخشبين؟

فقال: لا.. إني أطمع أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله، اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون.

لم تنجح كل سبل الإساءة من قومه عليه الصلاة والسلام أن تعدل سلوكه من الصواب إلى الخطأ!

مع أنه بشر.. يتألم كما يتألم البشر، ويحزن ويتضايق إذا أهين كما يتضايق البشر.

ولكن ما يميزه عن بقية البشر هذه المساحة الواسعة من التسامح التي تملكها نفسه، وهذا الإصرار الهائل على الاحتفاظ بالصواب مهما كان سلوك الناس المقابلين سيئا أو شنيعا أو مجحفا أو جاهلا.

ويبقى السؤال قائماً:
حين نقابل أناسا قليلي الأدب هل نتعلم منهم قلة
أدبهم أم نعلمهم الأدب؟
\
\
دمتم لحسن الأخلاق أقوم..
\
\

إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

" لمواليد الحقبة الزمنية الماضية ..من هنا تحية" ..

سلام من الله عليكم


وأحمده تعالى


إلى كل من عادت به الذكريات


ويتمنى العودة إليه ..!!


إلى


المـــــــــاضي !!


مســــــــــــــاحة واســـــــــــــــــــــــــــعة


ذكريـــــــــــــــــات صادقـــــــــــــــــــــــة


موااااااااقـــــــــف رائعـــــــــــــــــــــــــــة


لحظات صـــــــــدقٍ ماضيـــــــــــــــة


كلمــــات صمت أصبحت يوما ناطـــــــقـة


نهْــواه ونـتمنى الرجوع له .. شوقا لجميل ذكراه


...


الماضي كان!!


بهجــــــــــــــــــة


فرحـــــــــــــــــة


سعـــــــــــــــادة


نظرة مستقبلية للريـــادة...


به الآمال تتجسد من طيف سناه


هو ماضٍ .. يمر بكل إنسان ..


تتشكَّـل منه صور الأمنيات


إلا أنه ليس كل ماضٍ هو لصاحبه ماضٍ يهواه!!


فهناك ماضٍ يُرجى الرجوع له ..!!


ماضٍ ترى الخير به ...


وهناك ماضٍ يُكره تذكُّــر مابــه ..!!


ماضٍ به من الألم ماطُوي في نفوس


تأججت منه الصدور .. خوفا من المقدور


ثم تلته بعبرات الشكر والرضا


بعد مرور السنين..


***


إن الماضيَ سيبقى ماضٍ .. بحلْـــــوِّه .. بــــمــرِّه..


بعسْـــرِه .. أو يُــــسره..


فمنَّــا منْ تجاوزه


وعبير ذكراه يملـــؤ أرجاء فكره ونجواه ..


فتراه يغدو إليه كـأسراب طير مهاجرٌ إلى مأواه ..


يهوي إليه مستعذِبـًا من طيب لقياه..


يناجيه كمناجاة الأرض لغيث السماء..


ليروي منه ينابيع الحياة ..


بتذكر زمنٍ ... كان له فيه أجمل اللحظات


.. ومع صفاء الأخلاق ميعاد ..


ماضٍ كانت النيَّــة فيه تهوي للقلوب باشتياق ..


الأرواح فيه راقية .. تحترم ذاتها وغيرها تواليا ..


هكذا كان ديدن كبارها.. فكيف بصغارها..!!


فباتت سلسلة مترابطة بعقيدة صافية..


تميزَّوا فيه بالبراءة والصدق في الشعور ..


صغارٌ في التفكير .. كبارٌ في التنفيذ ..


يـَرسموا المغامرات بخطَطٌ من عقول تهــوَى الطموح...


فتتنافس بينها بلا حسد أو غرور ..


والنفوس يغشاها السرور ..


مرحٌ .. وضحكٌ .. من غير مثير ..


***


كان ذاك ماضٍ به


البساطة .. والحرية .. والقلوب البيضاء


والعالم المحصور ..


لكنه في العقول واسع بلا حدود..


***


اليوووووووووووووووووووووووووم ..


الحال فيه .. اختراقٌ لنــوايا الصدور ..


الأغراب لنا يترصَّدون..


و كنا من قبل في سكون ودِعة وهدوء..

وبراءة قلوب..


وكــبــُـــرنااااااااااااااااااااااااااااا !!!


وتعلَّــق الهمَّ بقمة سعادة النفوس..


فتهْــوِي بها لسيء السلوك


والصغار منَّا مقلِّــدُون .. بل مجتهدون


نتعب من البلاء .. ونغرق في الهموم


أصبحنا نسير ودنيانا تهدي لنا الآلام والذنوب


وتـَصُفُّ أحزاننا بالدور ..


***


يخاف أحدنا من فضيحة الدنيا وفقرها،


ولا يخاف من فضيحة الآخرة وفقرها،


..... فبئس فعْلُـنا..


***


الموقِـنون بالآخرة هم من لهم سيرة أخرى...


يكترثون بالآخرة أشد من اكتراث الغير بالدنيا..


فهِـــمُـوا بعمق ..

قول الحقَّ :


{وماهذه الحياة الدنيا إلا لعب ولهو

وإن الدار الآخرة


لهي الحيوان لو كانوا يعلمون}"..

[العنكبوت:64]


....................




** يارب **


مَنْ منَّا


يكترث لما عندك


ولايسْكُـن لشياطين الإنس والجن ؟؟


ربِّ امدد الآجال في المسارعة للخيرات


وتبْ علينا قبل الممات


واجعلنا ممن تختـِم له بالصالحات


ولاتخزنا يوم لقياكِ


اللهم آمــــــــــــــــــين ..



\\\\\\



إهداء ..



من مواليد الحقبة الزمنية الهجرية من


(1386هـ) .... (1405هـ)


إلى مواليد :


(1406هـ)....ومابعدها ..


دوما في الطاعات


\


\


إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

سبحانك.. ماأضعفنا شكرا لك..!!




بسـم اللــه الـرحمــن الرحيــم

كم هو جميل ورائع أن يسرع المسلم إلى بيت من بيوت الله في الأرض لتأدية فريضة 
الصلاة بمجرد ارتفاع صوت المؤذن منادياً للصلاة ،


ولكن الأجمل من ذلك أن تستمر صلة العبد بربه جل وعلا حتى في غير وقت الفريضة 
حينما يجتزئ الإنسان من وقته المزدحم بشؤون الحياة ومشاغلها ولو جزءاً يسيراً 
يقف فيه بين يدي مولاه العظيم وخالقه الكريم ، طاهراً متطهراً ليؤدي صلاة الضحى
مبتغياً بذلك الأجر والثواب من الكريم الوهاب



ولأن لصلاة الضحى زمناً محددا يكون الناس مشغولين خلاله بأعمالهم فالموظف في وظيفته ،
والطالب في فصله ، والعامل في عمله ، والتاجر في محله ، والطبيب في عيادته ، والجندي في ثكنته ، 
والمرأة في بيتها ؛ إلا أن هناك من يوفقه الله سبحانه وييسر له اغتنام بعض الشيء من وقته
لتأدية صلاة الضحى تقرباً إلى الله جل وعلا ، وطمعاً في ثوابه ، وليكون بذلك واحداً من الموفقين الذين يحرصون على إحياء شعيرة من شعائر الدين ، 
ويواظب على سنة من سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم 
فعن أبي الدرداء وأبي ذرِّ ( رضي الله عنهما ) عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : 
" عن الله تبارك وتعالى أنه قال : ابن آدم ، اركع لي أربع ركعاتٍ من أول النهار أكفك آخره " 
( رواه الترمذي ، الحديث رقم 475 ، ص 126 ) .

::

وواضب النبي - صلي الله عليه وسلم - عليها ورغب الناس


فيها. وأشاد بفضلها. فعن أبي ذر - رضي الله عنه - أن النبي - صلي الله عليه وسلم -


قال: "يصبح علي كل سلامي من أحدكم صدقة. وكل تسبيحة وتهليلة صدقة. وتكبيرة


صدقة. وتحميدة صدقة. وأمر بمعروف صدقة. ونهي عن منكر صدقة. ويجزيء


أحدكم من ذلك كله ركعتان يركعهما من الضحي".




فهنيئاً لمن حافظ على صلاة الضحى ، 
وهنيئاً لمن لم يشغله عنها شاغل، 
وهنيئاً لمن عمل بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم التي ورد في شأنها 
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : 
أوصاني خليلي بثلاثٍ : صيامِ ثلاثةِ أيامٍ من كل شهر ، وركعتي الضحى ، وأن أوتر قبل أن أنام 
( رواه البخاري ، الحديث رقم 1981 ، ص 319 ) .








::

خاتمه
فلنحرص أخوتي على المداومة عليها ولو بركعتين ..
فخير الأعمال أدومها و إن قلْ..!! 
\
/
\
سبحانك ربنا ماأعظمك محسنا
وماأضعفنا شكرا لك...
\
م/ن
إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

%%..لا تكن من أولئك القوم الذين لا يعرفون الله إلا في رمضان..%%

إليكم (10) نصائح للصمود والمداومه علي العمل الصالح بعد رمضان..



1- أولاً وقبل كل شي طلب العون من الله – عز وجل - على الهداية والثبات وقد أثنى الله على 
دعاء الراسخين في العلم " رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ
هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ

الْوَهَّابُ "



2- الإكثار من مُجالسة الصالحين والحرص على مجالس الذكر العامة كالمحاضرات والخاصة كالزيارات .


وخاصة الاهتمام بسير الصحابة فإنها تبعث في النفس الهمة والعزيمة .

3- التعرف على سير الصالحين من خلال القراءة للكتب أو استماع الأشرطة



4- الإكثار من سماع الأشرطة الإسلامية المؤثرة كالخطب والمواعظ وزيارة التسجيلات الإسلامية بين وقت وآخر .


5- الحرص على الفرائض كالصلوات الخمس وقضاء رمضان فان في الفرائض خير عظيم .


6- الحرص على النوافل ولو القليل المُحبب للنفس فان أحب الأعمال إلى الله < أدومه وإن قل > كما قال صلى الله عليه وسلم .


7- البدء بحفظ كتاب الله والمداومة على تلاوته وأن تقرأ ما تحفظ في الصلوات والنوافل .

8- الإكثار من ذكر الله والاستغفار فإنه عمل يسير ونفعه كبير يزيد الإيمان ويُقوي القلب .


9- البعد كل البعد عن مفسدات القلب من أصحاب السوء و أجهزة التلفاز والدش والاستماع للغناء والطرب والنظر في المجلات الخليعة .


10- وأخيرا التوبة العاجلة .. التوبة النصوحه التي ليس فيها رجوع بإذن الله فإن الله يفرح بعبده إذا تاب أشد الفرح .

لا تكن من أولئك القوم الذين لا يعرفون الله إلا في رمضان لقد قال فيهم السلف " بئس القوم لا يعرفون الله إلا في رمضان"


إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

مائدة شِبْعها قصير .. وجوعُها طويل !!

بسم الله الرحمن الرحيم

والحمدلله على ماامتنَّ به على العالمين

إنَّ الدنيا مائدة شِبْعها قصير

وجوعُها طويل ..

ولَكم نُـرزق فيها من مواسم الخير

فنستقي من عَذْبِـها فنرتوي

ونستنشق من عبيرها فننتشي

الاجتهاد بالطاعات فيها كثير

والإقبال بالخيرات من الخلق

بالتنافسِ عظيم

فمنَّا من يحسِن ومنَّا من يسيء ولا يُكفف !!

فأما المحسنون فانتهوا إلى الثواب العظيم

والمتكاسلون المفرِّطون باؤوا بالخزي وكثير الذنوب..

-نسأل الله المعافاة-

~~*~~

غريبٌ تقلُّب العباد ..

بعد شهر رمضان وكأنهم فُـكوا من عُقال ..

-إلا من رحم الله-

فترى المباحات صارت للمعاصي أقرب

فباتت للكبائر أبلغ ..!!

وكل راعٍ عن رعيته لاهٍ مُسيَّـــر ..

فبات للذنب بأييدٍ مؤيد ..

فإنَّا لله وإنَّا إليه راجعون-

~~*~~

يتعجب المرء حقيقة إن كان هذا بعد شهر الفضائل!!

فكيف الحال في الشهور الأخرى !؟

حقًّــا .. لابد من مراجعة حساباتنا ..

ووقفات منَّــا نستيقظ فيها من سُبات غفلاتنا ..

فنستنهض فيها هممًـا خارت قواها ..

وننعِش أفئدةً .. بالغفلات تغشَّى منتهاها ..

بأنَّ مافي رمضان من طاعات وقُربات

لابد أن يبقى ويستمر لباقي إخوته من شهور الله ..

فنثبت على جديد الطاعات فيه ..

ونحذر من الزيغ في المهلكات والعمدِ للمزيد..

~~*~~

سبحان الله .. بالرغم من أننا عباد مملوكين

وخلقٌ لايكادُ يـُــــبين

قد خُلِـقَ من ماءٍ مهين

إلا أننا أُعطينا من القدرات مما تذهلُ له العقول

وتندهش منه النفوس .. في تغيير معالم الملكوت!!

فتجدنا نغــفَل .. ولا يُغفلْ عنَّا

ونعمد لإغضاب منْ مكَّــننا ..

وننسى أنَّه قادرٌ على أن يطمس وجودنا ..

ويستبدل قومًا أعظم منَّـا ..

نعوذ بالله العظيم من ذنوبنا-

~~*~~

هذا هو اليوم الرابع بعد مضي شهر كان

مليء بالسعادة والشجون

فليرى العبد أكان فيما مضى

ممن دان نفسه وعمل لما بعد الموت؟

أمَّن ممن ركن للملذات وأتبع النفس هواها؟؟

~~*~~

إنَّ من العباد من هم أشمسًـا بين الناس

يسارعون للخيرات

وهم كمثل الكتاب يتمنَّـى كل قارئ الغوص لمكنونه

وأن يعتبَّـر من حروفه ..

!!!!!!!!!!!

لكن من عباد الله ... من كانوا لأنفسهم

عُــبَّــادًا لله ..

حافظين لحدود الله

منتهين لمحارم الله

~~*~~

فاللهم إنَّـا نسألك باسمك العظيم الذي إذا دُعيت به أجبت..

وإذا سئلت به أعطيت ..

أن تجعلنا من العباد الراسخين الربَّانيين

وأن تجعل خير أعمارنا أواخرها..

وخير أعمالنا خواتمها..

وخير أيامنا يوم نلقاك فيه..

رب أصلح فساد قلوبنا.. واستر عيوبنا.. وارفع درجاتنا

اللهم آميــــــــــــــــــــــــن

\

\

بنت آل علي ~
حرر في 1434/10/4ه
من شهر شوال


إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

.

.

من درر سلفنا الصالح

قال مالك بن دينار - رحمه الله - : رحم الله عبداً قال لنفسه : ألستِ صاحبة كذا ؟ ألستِ صاحبة كذا ؟ ثم ذمها ، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً .

لمراسلتنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

بحث هذه المدونة الإلكترونية