الصفحات

مونتاج واحة صوري


إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

هي صدمــة نفسيَّة .. لكن ..؟؟

~~*~~


- ﻋﻨدﻣﺎ تحترم ﺍلآﺧرين


عندما تتجاهل أخطائهم


عندما تنصت لكلامهم السيء

دون أن ترد عليهم بالمثل


عندما تسمع السموم منهم وأنت تنظر


فهذا لايعني أنهم يمتلكون

الهيْــبَــة


وقوة الشخصية


أو أنك ضعيف



ولكن !!!



احترامك للغير بالدرجة الأولى

يعني احترامك لنفسك


~~*~~


وحينما تبتسم لهم، وتسألهم عن حالهم


وتمد يديك لمصافحتهم بعد أن إساءتهم لك


لايعني

أن الحياة لاتمشي من دونهم ..



بل يعني شيئا واحدا !!


أﻥَّ ﺍلله قد وهبك نعمة عظيمة تستحق الشكر

ﻭﻫﻲ:

" حسن الخلق"



~~*~~


الإنسان عند الناس بهيئة وجهه وحليته

التي تبدو عليه،


ولكنه .... عند الله بهيئة قلبه وظنه

الذي يظن به ..


بقلم: مصطفى صادق الرافعي


-رحمه الله-


~~*~~


ليت الناس حين التعامل يتعاملوا


كما قال ابن حزم –رحمه الله- :


" توقَّع من الناس أسوأ شيء "..... لربحوا ,,,,,


إن الذي يتعامل مع الناس بهذه النفسيَّـــة يبقى


رصيده رابحا أبدا من بداية يومه إلى نهايته ...


فأولا : يكون إحسانه لله،


وثانيا : إذا أُسيءَ له لم يُصب بصدمة نفسيَّة،


والثالثة : إذا لم يُساءُ له فهو الرابح ،


والرابعة : إذا أُحسن له فهو الرابح ،


والخامسة : إذا كافأه فهو الرابح ..


~~*~~


يقول ابن القيم –رحمه الله-:


إذا خرجت من عدوك لفظة سَــفَـهْ


فلا تُلحقها بمثلها تُلقــحها ،


ونسل الخصام مذموم ..


~~*~~


قال بعض السلف:


" كنا إذا أردنا أن يُـــستجاب لنا..


دَعَـوْنا لإخواننا في ظهر الغيب "..


~~*~


سبحان الله كيف


كان من قبلنا يُــعــْـنَـونَ ببواطنهم قبل ظواهرهم ؟؟


واليوم !!!! .. يُعنى بالظواهر قبل البواطن ..


إلا من رحم الله-


~~*~~~


إعلم أخـــيـــ / ــتي ...


أن خيوط الرحمات تشرق مع كل صباح


ويُنال منها أوسع المكرمات



فقط..



أَحسِن


كما


أحسن الله إليك


~~*~~


دمتم محسنين


راحمين مرحومين..


\~


~\
إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

كيف تعرف أنك أثير عنـــــد الله؟


،،من نفــــــــــائس العلــــــــــــــم،،
*****
ينبغي أن تعلم أن لله _جل وعلا_ رحمة وسعت كل شيء،
ودون أن تدرك عظيم هذه الرحمة، لايمكن أن تعبد الله 
على الوجه الأكمل، ورحمته _جل وعلا_
إمارحمة عامة كماهي في بني آدم وفي الدواب، 
وإما رحمة أخص كماهي في كفار بني آدم،
وإمارحمة خاصة كماهي في المؤمنين به _تبارك اسمه وجل ثناؤه_، 
أعظم رحمة لأولياء الله أن هداهم إلى طريقه،
أعظم رحمة رحم الله _جل وعلا_ بها أوليائه
أن هداهــــــــــــــــــــم إلى طر يقه،..
*** 
ولذلك سئل أحـــــــــــــد العلماء الر بانيين، قال له قــــــــائل: 
_هذا والله من نفائس ودقائق العلم 
وقلَّـمــــــــــــــــــا أحد يتنبه له_
، قـــــــــــــــال قرأت قول الله _جل وعلا_:
"ومكروا مكرا ومكرنا مكرا والله خير الماكر ين" 
قال: أما مكر الناس _هذا السائل_
يقول: فعرفتــــــــه،
فكيف مكر الله؟ 
قال: مِن مَكر الله بهم أن تركهم على حالهم
ولوشاء أن يغيرهم لغيرهم،
قال: من مكر الله بهم أن تركهم على حالهم ولوشاء
أن يغيرهم لغيرهم .

كيف تعرف أنك أثير عنـــــــــــــــــــــــــــــد الله؟

إذا هديت للطاعة، أمامن لم يعبأ الله به يُترك يعصي الله كيف ماشاء،
أما الأثير عند الله يوفق للطاعة ويعصم من المعاصي،
وأما الذي لايعبأ الله به فهو الذي يسرف على نفسه بالمعاصي ليل نهار،
قال الحسن البصري:
هانوا على الله فخذلهـــــــــــــم ولو عزوا عليه لعصمهم.
هانوا على الله فخذلهم ولو عزوا عليه لعصمهـــــــــــم.


هذا مهم جدا أن تتدبره أن يعرف الإنسان عظيم رحمة الله.
\\
)منقول(
\\
\\
إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

هو الآن بيدك وغدا ترحل عنه..!!




~رب لك الحمد~

~~~

اليوم نجد البعض الأخوات في عَــوْزٍ شديد

لدرجة أنَّ ماء الوجه قد يُراق..

ولا من مجيب من عباد الله...!!

من حاجة إلى حاجة ...!!

نسأل الله العافية..

***

لكنَّ الأمل .. بما عند الرحمن أكبر..

فما نحن إلا أسباب لوصول الحق

لهم..

~ فالمال مال الله تعالى ~

تقول إحدى الأخوات:

تمنَّيت أن يجُري الله المال الحلال

بيدي لأعطي ولا أرى أُناس بهذه الحاجة..

وسألتُ نفسي:

هل لو أجرى الله بيدي المال

***

أألقى في ذلك الوقت من يحتاجه فأعطيه؟؟


***


أوْ هلْ أثبتْ فعلا وأكون من المُنْفِقِين؟؟


حقيقةً:

~~~~

هي فرص والمال ماهو إلا مُستَخْلَف

فلو كان يُدفن مع أهله..!!

لما وصل إلى من بعدهم...

ومن يُنفِقْ يُنفَقْ عليه..

~~~~~


:: أنتبهــــــــ/ـــــــــهي ::

~~~~~

المال .. اليوم هو بيد العبد عارية

فإن أدَّى حقه!!

وإلا تولَّى ورحل إلى من بعده ..

وتمنَّى العبد في يوم الحساب أن قد قدَّم

شيئا بسيطًا..يكشف كربه..


*********


اللهم اعط منفقا خلفًا..!!

!!....واعط ممسكًا تلفًا

\

\



إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

.

.

من درر سلفنا الصالح

قال مالك بن دينار - رحمه الله - : رحم الله عبداً قال لنفسه : ألستِ صاحبة كذا ؟ ألستِ صاحبة كذا ؟ ثم ذمها ، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً .

لمراسلتنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

بحث هذه المدونة الإلكترونية