الصفحات

إثــارة اهتمام !!



" هناك أُناس يسافرون يبحثون عن الربيع ،
وهناك أُناس الربيع في قلوبهم أينما ذهبوا .. "
" اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا " !!
إنَّ ....
" الأبكم يتمنى أن يُرتِّل كتاب الله ،
والأصم يتمنى أن يسمعه ،
والكفيف يتمنى أن يـــراه ، ونحن !!
أهلكتنا هواتفنا ..".

[د. أحمد المعصراوي]



المثقف " الفارغ " ..
هو الذي يقرأ في شتى العلوم وعلى أطراف مكتبته ..
مصحف لم يمسه أبدًا ..!!


يقول أحد كبار السن:

"شباب اليوم يرفعون الحديد والأثقال ..
وإذا أذَّن الفجر لا يستطيعون رفع اللحاف .." ..!!
حقًّـا إنَّها مؤلمة ..
" لن تغلب الدنيا عبدًا !!
كان بين ضلوعه قلبٌ ... عُلِّق بالله .. "


ولْــيـتأمــَّـــــــــــــــــــــل هنــــــــــا :
سأل رجل أحد العلماء: هل أنا من الصالحين؟
فأجاب: إن كنت تدعو لوالديك فأنت منهم ،
لحديث ( أو ولد صالح يدعو له ).


أيـــــــــــا مَـن
" فُـتـح عليه في باب قيام الليل ، لا تنظر للنائمين نظرة ازدراء.
أو فُـتـح عليه في باب الصيام ، لا تنظر للمفطرين نظرة ازدراء.
أو فُـتـح عليه في باب الجهاد، فلا تنظر للقاعدين نظرة ازدراء.
فـــــــــــرُبَّ نائم ومفطر وقاعد .. أقرب إلى الله منك ..!!".
قال ابن القيم: "وإنك أن تبيت نائمًا، وتصبح نادمًا
خير من أن تبيت قائمًا وتصبح مُعجبًا ،
فإنَّ الـمُعجَب لا يصعد له عمل".. 

[مدارج السالكين، 177]


أيُّـها المؤمنون :
لَـــــــــــــــ " رغيف خبزٍ يابسٍ تأكله في زاوية ..
وكوز ماءٍ باردٍ تشربه من صافية ..
وغرفة خاليةٌ نفسك فيها راضية ..
ومصحفٌ تدرسه مستندًا لسارية ..
خير من السكنى بظلال القصور العالية ..
من بعد هذا كله .. تصلى نارًا حامية .."..


أوَ غاب عنـَّــا :
" أنَّ الخاتمة الحسنة لا تقع إلا لمن كانت سريرته حسنة ..
فلحظة الموت لا يمكن تصنُّعها ..
فلا يخرج حينئذٍ إلا مكنون القلب ..".
أسأل الله أن يرزقنا وإياكم حسن الختام

آل .. شريعة الإســـــــــــــــــــــــلام :
هذه كلمات قد سُطِّرت من أفواه أُناس يرجون لأنفسهم ،
ولـمَن معهم ، ومَن بعدهم خيرًا ..
فيا سبحان الله .. كم أصبحنا وأمسينا
– إلا من رحم ربِّ –
مع إرث من قبلنا .. ومن في عصرنا
نــــتـــعفَّــف منه ..!!
ونستنكف عنه ..!!
كم من حسرات تتجمع على العبد العاصي
ولايزال يستمر يـــجمعها ..!
ويتفنن في عرضها ..!
بل .. ويدعو الغير ليأنس بها معه ..!
تُرى متى اليقظة من حلم الغفلات ..؟
" ومن إدراك أنَّ الأمرَ إدٌّ ..
والخطب جدٌّ ..
والآخرة مقبلة .. والدنيا مدبرة !!
والأجل قريب .. والسفر بعيد .. والزاد طفيف.." ..
فــالله المستعان .. على كل حال ...


لعلي أيـــــــــــــا كرام
ممَّا عرضته أستـثـيـــــر
عزائمـًـا ركدت ..
ونفوسًا همدت ..


.~.~.~.~.~.~.~.~.

أسأل الله العظيم القدير أن لايكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ..
وأن يجعلنا لعلمه أوعية رواية ودراية ..
والأهل له والخــآصة ..
إنَّه سميع قريب مجيب .. آمين

إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

.

.

من درر سلفنا الصالح

قال مالك بن دينار - رحمه الله - : رحم الله عبداً قال لنفسه : ألستِ صاحبة كذا ؟ ألستِ صاحبة كذا ؟ ثم ذمها ، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً .

لمراسلتنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

بحث هذه المدونة الإلكترونية